استيقظت منفزعًا علي الصوت الجَهوري للسيّد نبيل , ربّما كان يصرخ في وجهِ زوجِه لأسبابٍ تافهةٍ كعادته ، أو ربما كان يُلقم ابنتيه جرعتيهما من الخوفِ زاعمًا أنّها أفضل أساليب التربيةِ وأتقنها !.
و –كعادتي- أنفقت عددًا من الدقائقِ ألعن تلك الصدفة التي آلت به إلي مُجاورتي ، ثمَّ أُغادرُ السريرَ متحرّكًا ببطءٍ نحو الخارج أُغالبُ النعاس ويُغالبني !...نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق