الاثنين، ١٥ أغسطس ٢٠١١

قصتي مع الفرنسيين (تأليف سناء البركي)

خرجت من البيت حوالي الساعة الواحدة والنصف في اتجاه محطة القطار التي لا أعرف أين توجد بالضبط كوني لم يسبق لي الذهاب إليها من قبل. أول آنسة سألتها عن الاتجاه الذي يجب أن أسلكه حتى أصل محطة القطار أعطتني من وقتها الكثير واعتذرت لأنها لا تملك وسيلة أحسن لمساعدتي. أكملت سَيْري ومشيت ربع ساعة تقريبًا، فاختلطت علَيَّ الطرق والشارع خال تماما من المارة. كيف لا وهذا يوم عطلة قسرية! عطلة قسرية بسبب الاحتجاجات على مشروع قانون التقاعد...نص القصة بالكامل

هناك ١٢ تعليقًا:

  1. رائع يا سناء أسلوبك سلب مني الرغبت في التوقف عن القراءة حتى صادفت كلمة "إنتهى"

    أما عن قصتك فقد ضحدت لي تعميم فكرة العنصرية التي لطالما اشتكى منها المهاجرون في ديار المهجر فليس كل الفرنسيون عنصريون هم بني آدم مثلا منهم الصالحون و منهم دون ذلك

    كما أكدت لي قصتك أن لا فرق بين oncf و sncf فهذا الشبل من ذلك الأسد تأخرات بالجملة و خدمة رديئة
    و لكن الشركة الفرنسية على الأقل تعتذر للمسافرين و تعدهم بالحل أما المكتب الوطني عندنا فلا يعتذر و لا يحل المشكل أو ما كاينش حتا مع من تهدر

    ردحذف
  2. جميل .. جميل ما خطته أناملك يا سناء !

    ردحذف
  3. لا شك في قدراتك أختي الكريمة سناء
    على شد انتباه القارئ، حتى أننا
    كنا نتحرك معك منتظرين القطار، ونرتشف فنجان القهوة السوداء.
    إذن فهم طيبون هؤلاء الناس خلف البحار؟ هذا جيد.
    سأقرأ باقي الأجزاء.

    ردحذف
  4. اعجبتني قصتك اطلب من الله ان يوفقك يا سناء

    ردحذف
  5. هم كباقي الأمم، فيهم الصالح و الطالح

    هنا ذكرت الصالح و في قصص أخرى تكلمت عن الطالح

    شكرا لأنكم كنتم هنا

    ردحذف
  6. تبارك الله عليك سناو
    بالتوفيق

    ردحذف
  7. مشاء الله سناء اسلوبك مميز
    جميل ما خططت اناملك الذهبية
    بالتوفيق

    ردحذف
  8. ماشاء الله تبارك الله عليك وخلاص

    ردحذف
  9. شكرا لكم لأنكم كنتم هنا و تقاسمتم القصة مع أصدقائكم
    هذا هو القصد و هذا هو الفوز

    شكرا

    ردحذف