ما فات لم يعد بتلك الأهمية وما هو قادم لم يعد بتلك الإثارة، أخذت لوحاتي لأرسم طريقي تحت أعمدة الإنارة، أجلس وحدي في الظلام، لم يعد يهم متى أنام، فالمنزل لم يكن مكان سعادتي كما كان يجب أن يكون مثل كثير من الناس. الحظ ليس إلى جانبي، لا أحد إلى جانبي لطالما شعرت بذالك، وكنت مجرّد فتاة صغيرة ليست جزءًا من حياة أحدهم، كنت أشعر أحياناً أنني شبح لا يراه أحد ولطالما شعرت أني على هامش الحياة، وإذا حدثت المعجزة ولاحظني أحدهم لم أكن أمثّل له أكثر من مجرّد..... أُضحوكة... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق