هذا أنا، رجل قيدته الأمراض إلى سريره بسلاسل من حديد، فأضحى شبه مقعد، عبء ثقيل على أبنائي، يستضيفني كل واحد منهم شهرًا أو شهرين، وسرعان ما يمل وجودي عنده، فيستنجد بأخيه الذي يحصل لي معه نفس الشيء، وهكذا دواليك، صرت كالورقة الخاسرة تنتقل بين أيدي اللاعبين، لا يكاد أحدهم يراها بين أوراقه حتى يعمل ما بوسعه ليتخلص منها... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق