السبت، ١٧ سبتمبر ٢٠١١

هكذا هي الحياة (تأليف عمرو صبحي)

في يوم كغيره من الأيام استيقظ من نومه على رنين المنبه القديم الذي تحشرج صوت حركة عقاربه، فبدا كأنه طنين حشرة لا تهدأ، فوجدها تشير إلى الساعة الثامنة صباحاً، نزل من بيته متثاقل الخطوات، يتأمل تلك الوجوه التي يعرفها جيداً، ثم مشى قليلاً إلى أن وصل إلى مقصده...نص القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق