تذكرت تلك الحجرة التى لم أدخلها منذ عشرات السنين. فهى حجرة لاتغرى بالدخول اليها ، حجمها صغير، الضوء فيها أقرب منه إلى الظلام، يخيل إلى الناظر إليها أن نصفها الأسفل مبلل بالماء من آثار الرطوبة التى تنبثق منه. دلفت إليها لأبحث فى أوراقي المهملة والقديمة، فعثرت من بينها على كراسة مدون على غلافها كلمة (مذكرات)... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق