خرج من بيته مذهولاً، منكفئاً على وجهه، وقدِ اسودَّتِ الدُّنيا في عينيه ، فكان كجوال الإسمنت لا يعي ما حوله .. الجوُّ متجهِّمٌ كوجه أبيه حين كان يقترف خطأً جسيماً، وآن أوان العقاب، إنَّه ينذر بشيءٍ ما ..كارثةٍ .. مُصيبةٍ .. تنضاف إلى الكوارث الَّتِي تلاحقه في الفترة الأخيرة .. هل أرعد الجوُّ؟ أم هو غضبه الهادر في أعماقه؟ لا يدري !! ... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق