الأربعاء، ٢٨ سبتمبر ٢٠١١

التتار (تأليف محمد محمد أحمد مستجاب)

خلت المدينة من السحالي.
الهدوء يغمر الأفق، ويضغط على الأعصاب، وشمس الصباح العادية لم تتغير، رنين التليفون في هذا الوقت المبكر أثار القلق، تركت الفراش مكوناً أخدوداً، جاء صوت صديقتي في المدينة الجديدة، بمرحها وقالت:
- إنها ستمر عليّ للذهاب إلى السوق التجاري الجديد.
نشاط كلماتها ومرحها أجبراني على التوجه إلى الحمام ثم ارتداء ملابسي... نص القصة بالكامل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق