أكره قدومه المباغت.. بطرقاته المتأخرة على الباب في عتمة الليل الغافي، بتجاوزه جميع حواجز الأحلام الصابحة، وبوقوفه فاغرًا فاه أمامك، فلا تملك من أنفاسك سوى شهقة قصيرة.. يتوقف عقلك بعدها عن التفكير لعدة ثوانٍ.. عندها قد تستعيد وعيك الهارب من الحقيقة.. لتجد الحزن قد احتل أجزاءك رافعًا راية الدموع على مشارف قلبك... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق