أدخلوني غرفة حالكة الظلام، معصوب العينين، ولا شعاع نور واحد يتسرب إلى عينيّ، أجلسوني عمداً على كرسي بالكاد يناسب حجمي لإيذائي، وأوثقوا ذراعي بمسنديه، وربطوا قدمي جيداً في أرجله، ولم تعد لي حرية إلا داخل رأسي، واللهم إلا حركة خفيفة لأطراف أصابعي، عرفت فيما بعد لم هذه الحركة... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق