نقرات خفيفة علي الباب، أنفض من عيني ما علق بها من أثر النوم، وأنهض في نصف جلسة علي الأريكة المجاورة للباب، أتناول المنشفة الممددة تحتي وهي شبه مبللة، أنتقي حوافها الجافة وأمررها علي جبيني وجسدي، النافذة أعلي الأريكة أغلقها الهواء، أعاود فتحها، يعود همس النقرات المتلصصة علي الباب، لعلها نغبشة هرة قبل قضاء حاجتها، أضيء الأنوار وأنظر من عين الباب، إنها أم طارق جارتنا... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق