الأربعاء، ٢١ سبتمبر ٢٠١١

حيران بن حيران (تأليف ساره محمود)

فتحت عيني فوجدت نفسي جالسا على مقعد واسع في المقدمة، أمامي مكتب كبير، صورة لشخص لم أعرفه، ملفات كثيرة مفتوحة ومتناثرة. الغرفة بدت كأنها غرفة اجتماعات، استغرقت فترة لأتذكر من أنا أو ماذا جاء بي هنا لكنى لم افلح، لم يمهلني القدر لأتذكر، فقد انفتح الباب فجأة ودخلت فتاة مسرعة وهى تردد:
- ماهر بيه، هذه ملفات صفقة الحديد، وهذا جدول أعمال الغد ينتظر الموافقة، وهذا...نص القصة بالكامل



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق