ترتدي قميصه وتقف في صالة منزلهم تحت الثريا تماماً، تبدل عيناها بين اتجاهي الثريا والساعة، تفكر أنه تأخر جداً، وأنها سوف تتألم عندما تسقط الثريا فوق رأسها مباشرة، صامتة تماماً وتعبث في رأسها احتمالات عدة عن سبب تأخيره، ينقبض قلبها عند التفكير في حادث سير أو مشكلة صعبة جعلته يتأخر عن العودة للبيت، وتفكر في أن تلك الثريا مناسبة جداً للسقوط والتكسر مائة وعشرون قطعة على الأقل... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق