أحس بإحساس من نوع مختلف وهو يفعلها هذه المرة، أحس كما لو أنه ُيزوج إحدى بناته العديدات، أحس بإحساس مختلف ذلك العصر، يأخذ طلع النخل الذكور مع قليل من نبات الحَبق في لفة من ليف النخيل، ويضعهم في قلب النخلة الأنثى بعد أن يهذبها بفأسه. فأسه حادةٌ جداً لدرجة أنه كان يبرى بها أقلام الرصاص لبناته اللائي لازلن في المدرسة... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق