الأربعاء، ٢١ سبتمبر ٢٠١١

أَمِيبـَـــا (تأليف طارق رمضان)

يُقفز من الأتوبيس المزدحم بعد أن يفقد ملابسه الخارجية. لا وقت للتفكير في المحفظة، أنا متأخر ولابد من الإسراع. منظره شبه العاري أشعره أنه عاد إنسانًا بدائيًّا لكن بلا حرية! يُدفع للسير في الشارع الذي يعج بالبشر حتى يصل لقضبان السكة الحديدية... نص القصة بالكامل

هناك تعليق واحد:

  1. القصة استهوتني لقراءتها حتى نهايتها ولكني لم اجد شئ

    ردحذف