كان البرد قارصا، وكان الفصل شتاء. السماء دائما غائمة، وغيومها بلون الظلام. يزداد ثقلها هناك في العراء الأعلى، وفي الأرض تصطبغ الوجوه بلون الحزن. عندما تسقط الأمطار يكفهر الفقراء.. في ضفة الطريق وقفت دجاجة تريد أن تعبر الطريق إلى الضفة الأخرى، لقضاء حاجة ما، لشراء علبة سردين، وهل يأكل الدجاج السردين، أو لاقتناء خرقة أو لباس تستر به عورتها المكشوفة... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق