وَقَفَتْ بين سطور الكلمة حائرةً .. ماذا تقول في الحرفين الممتدين على سن القلم الحبر الأزرق؟ انتظَرَتْ، وَانتَظَرَتْ، لم تأتِها الفرصةُ كي تُفصحَ عن كلمة سر البركان الخامل داخل تلافيف جهاز بشريّ ضمته عظامٌ جامدةٌ كالصخر الراكد في مياه نهر الأحزان. من خارج أكفان الحلم المُلتَفَّة حول بويضة أمل ساكن في الوجدان، خرجت لتُسلِّم، قُل بل تستسلم لقيود سجان رابض بسياط جبان... نص القصة بالكامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق